مقدمة:
تألّق الفنان السوري محمد Mootjeyek بالتعاون مع النجم التونسي A.L.A في أغنيتهما الجديدة “كيما مكينة“، التي جمعت بين الأسلوب الغنائي السريع والراب العصري، وقدّما من خلالها رسالة قوية عن الإصرار، القوة الداخلية، وعدم الاستسلام مهما كانت التحديات.
الأغنية حققت انتشارًا واسعًا خصوصًا على منصات مثل تيك توك ويوتيوب، بفضل لحنها الحماسي وكلماتها العميقة التي لامست قلوب الشباب.
فكرة الأغنية:
تعبر أغنية “كيما مكينة” عن الصلابة النفسية والعزيمة الفولاذية، حيث يشبه الفنانان نفسيهما بالماكينة التي لا تتوقف عن الدوران رغم كل الظروف.
الأغنية تحمل رسالة إيجابية تدعو للاستمرار في التقدم وعدم الالتفات إلى المثبطين أو العراقيل.
كلمات أغنية “كيما مكينة”:
ياا امان امان لك يا ويلي
امان امان لك ويلي اه يا ويلاه
ع غيابك مرو كم يوم
عملو وجع وندوب
أنا عم جرب حنين
فبعدك عيشو لمين
أنا نقطع فيني الحيل
وشده وفراقك ويل
وشو بعدك يملي هالعين
وصبري جيبو من وين
كيما المكينة قلبي نسيتو
يدورلي في دمي، كتب دا صحيحه
تطوف أوجاعي تعيشو معنا سنين
من غيرك فاقد حتى الشبه زادتني في همي
تفكرت ايامي لما كنت معايا أما توا فين
حبيتك ليا ورحنا مشينا ومكتوب ومش ذنبي
كيفاش نسيتك وانتي مني ما كناش اثنين
ما خيب هالدنيا وانتي بعيدة ليش مكنتش جمبي
مشان الغالي يبقى فراقك ديما صعيب
تركتي كل شي بهالدنيا ورحتي بسرعة عالموت
تركتي حبابك هالسنه جاي لحالي بهاليوم
ضايع ضايع بهالدني وجاي عبالي الموت
ما بتحمل فراقك سنه
عم عاني حزن لليوم
وينك فهمني وينك طولت غيابك
ما وينو البيني وبينك
صداقتك ليا ناسيني
عيني في عينك
منيش كذاب اه يا ويلي
سهرني ليلي
زايد العذاب
شادد حيلي
حيرت ليلي مالقيت لها حساب
شافت عيني فشقد تحكيلي
كلو بأسباب ما تلفيني
خايف ياليلي
يزيد البعد ع فراقها
كرهت غني بدموعك المره
نزلو بسيل من غيابها
أنا دربها وحبابها
أنا أهلها وصحابها
أنا الزود وبشر ربيت وتركت الخيل لخيالها
تعجبني فيكي نظرة العيون
نظرة العيون
جمبي خليكي
خليكي لا تغيبي بيوم
أنا الخايف غصب عني
تغيبي وضلني مستني
وصال خاطر الويل
من اللي غيرك اليفهمني
كيما المكينة قلبي نسيتو
يدورلي في دمي، كتب دا صحيحه
تطوف أوجاعي تعيشو معنا سنين
من غيرك فاقد حتى الشبه زادتني في همي
تفكرت ايامي لما كنت معايا أما توا فين
حبيتك ليا ورحنا مشينا ومكتوب ومش ذنبي
كيفاش نسيتك وانتي مني ما كناش اثنين
ما خيب هالدنيا وانتي بعيدة ليش مكنتش جمبي
مشان الغالي يبقى فراقك ديما صعيب
وينك فهمني وينك طولت غيابك
ما وينو البيني وبينك
صداقتك ليا ناسيني
عيني في عينك
منيش كذاب اه يا ويلي
سهرني ليلي
زايد العذاب
شادد حيلي
حيرت ليلي مالقيت لها حساب
شافت عيني فشقد تحكيلي
كلو بأسباب ما تلفيني
الأداء والإخراج:
تميز أداء محمد Mootjeyek بالقوة والحماس، مع طابع صوتي متماسك وحاد. أما A.L.A فقد أضفى لمسته التونسية الخاصة التي أضافت تنوعًا موسيقيًا غنيًا على الأغنية.
الإخراج البصري للأغنية جاء حيويًا ومليئًا بالحركة، مما زاد من تفاعل الجمهور مع العمل.
الانتشار والتفاعل الجماهيري:
خلال أيام قليلة من طرحها، أصبحت “كيما مكينة” من أكثر الأغاني تداولاً على منصات التواصل الاجتماعي.
شارك آلاف المستخدمين مقاطع فيديو تتضمن الأغنية، ما ساعد على ترسيخها في قلوب الجمهور الشاب الباحث عن الإلهام والطاقة الإيجابية.
الخاتمة:
أغنية “كيما مكينة” ليست مجرد عمل فني عابر، بل هي رسالة تحفيزية لكل من يسعى للنجاح رغم الصعوبات.
يؤكد محمد Mootjeyek وA.L.A من خلالها أن القلوب القوية لا تتوقف عن النبض، تمامًا مثل الماكينات التي لا تعرف التعب.