الطعمية المصرية | الفلافل بطعم لا يقاوم!
الطعمية المصرية الفلافل بطعم لا يقاوم
شات عشاق سوريا
إضغط هنا للدخول إلى شات عشاق سوريا
“اللحم بالعجين هو تلك الوجبة التي تستطيع أن تجمع بين البساطة والترف في كل قضمة، حيث تجتمع فيه
نكهات اللحم المتبّل والخضار الطازجة على عجينة ذهبية مقرمشة.”
هو أحد أشهر الأطباق السورية التي تتميز بمذاقها الشهي وطرق تحضيرها الفريدة، ويوجد منه نوعان رئيسيان: الأسود والأحمر أو العنتابي.
يتكون هذا النوع من اللحم المجروش الممزوج بدبس الرمان، مما يمنحه نكهة مميزة وحمضية. يُضاف إلى الخليط
بعض التوابل مثل الفلفل الأسود والملح والبهارات الشامية لتعزيز النكهة. يتم فرد العجين على شكل دوائر رقيقة،
ثم توضع كمية مناسبة من خليط اللحم المجروش على كل دائرة. تُخبز الأقراص في فرن ساخن حتى تصبح
العجينة ذهبية اللون ويصبح اللحم ناضجًا.
تحضير العجين:
في وعاء عميق، يُخلط الدقيق مع الملح والسكر والخميرة، ثم يُضاف الماء تدريجياً حتى تتكون عجينة طرية. تُترك
العجينة لتتخمر لمدة ساعة حتى يتضاعف حجمها.
تحضير الحشوة:
يُخلط اللحم المجروش مع دبس الرمان والفلفل الأسود والبهارات والملح حتى يتجانس الخليط.
تشكيل الأقراص:
تُفرد العجينة بعد تخميرها إلى دوائر رقيقة بحجم كف اليد، ثم يُوضع مقدار مناسب من الحشوة على كل قطعة
عجين ويُوزع بالتساوي.
الخبز:
تُخبز الأقراص في فرن مُسخّن مسبقاً على حرارة 200 درجة مئوية حتى تصبح العجينة ذهبية اللون ويكون اللحم
قد نضج تماماً.
يتميز اللحم بالعجين الأسود بمذاق حامض لذيذ بفضل دبس الرمان الذي يمنح الحشوة طعماً مميزاً ومتوازناً
مع التوابل. تكون العجينة مقرمشة من الأطراف وطرية من الداخل، ما يضيف تناغماً في القوام.
يتميز هذا النوع باستخدام مزيج من اللحم المجروش مع الخضروات الطازجة مثل الطماطم المفرومة ناعمًا،
والبقدونس، وبعض أنواع البصل. يتم تتبيل الخليط بإضافة الفلفل الأحمر والبهارات، ويُفرد على عجينة رقيقة
بنفس طريقة النوع الأسود. يُخبز الخليط في فرن ساخن حتى تنضج العجينة ويظهر اللون الأحمر الزاهي على
السطح.
عادةً ما يُقدم اللحم بالعجين مع اللبن الرائب (العيران)، حيث يُضفي عليه نكهة منعشة ومتوازنة تساعد في
تخفيف حدة التوابل وتعزز من تجربة تناول الطبق.
يُعد اللحم بالعجين من الأطباق التي تتجمع العائلة حولها، حيث يمكن تحضيرها بكميات كبيرة وتناولها في
الأعياد والمناسبات، مما يجعلها واحدة من أشهر المأكولات السورية التقليدية.
تحضير العجين:
تُتبع نفس خطوات العجينة المذكورة في النوع الأول.
تحضير الحشوة:
يُخلط اللحم المجروش مع الطماطم والبقدونس والبصل والفلفل الأحمر والفلفل الأسود والملح حتى يتجانس
الخليط.
تشكيل الأقراص:
تُفرد العجينة إلى دوائر رقيقة ويُوزع خليط الحشوة بالتساوي على سطح كل دائرة.
الخبز:
تُخبز في فرن مُسخّن مسبقاً على حرارة 200 درجة مئوية حتى تصبح العجينة مقرمشة ويظهر اللون الأحمر
على السطح.
يتميز اللحم بالعجين الأحمر بنكهة خفيفة ومزيج من النكهات العطرية بفضل الطماطم والبقدونس والبصل.
تمتاز الحشوة بعصارتها وتوازنها بين الحموضة واللحم، مما يجعل كل قضمة تجربة لذيذة. كما تضفي الخضار
الطازجة طعماً منعشاً يكمل طراوة العجينة.
يُعتبر الفطير المشلتت من أقدم وأشهر الأطباق في المطبخ المصري، ويعود تاريخه إلى العصور الفرعونية
حيث كان يُستخدم في الاحتفالات والمناسبات الخاصة. يتميز بطبقات العجين الرقيقة والقرمشة الفريدة.
غالباً ما يُقدم في المناسبات الخاصة أو كهدية رمزية للتعبير عن الكرم وحسن الضيافة.
“الفطير المشلتت” يأتي من كلمتين، “فطير” والتي تعني الخبز أو الكعك، و”مشلتت”
التي تشير إلى طريقة التحضير حيث يُفرد العجين بشكل دقيق ويُشلتت أو يُقطع إلى طبقات متعددة قبل خبزه.
1 كيلوغرام دقيق أبيض.
500 غرام سمن بلدي أو زبدة.
1 ملعقة صغيرة ملح.
2 كوب ماء دافئ (حسب الحاجة)
يُنخل الدقيق جيداً ويُخلط مع الملح.
يُضاف الماء تدريجياً مع الاستمرار في العجن حتى يتشكل عجين ناعم ولين.
يُغطى العجين ويُترك ليختمر لمدة نصف ساعة.
بعد الخمر، يُقسم العجين إلى كرات صغيرة بحجم قبضة اليد.
تُدهن كل كرة بالسمن البلدي ثم تُفرد على سطح مدهون بالسمن حتى تصبح رقيقة جداً وشفافة.
تُطوى العجينة على شكل مربع بحيث يتم دهن كل طبقة بالسمن قبل طيها.
يُكرر نفس الخطوات مع باقي كرات العجين.
توضع الفطائر في صينية مدهونة بالسمن وتُخبز في فرن ساخن على درجة حرارة 200 مئوية حتى تصبح
ذهبية اللون ومقرمشة.
يُقدم الفطير المشلتت ساخناً مع العسل الأبيض، العسل الأسود، أو القشطة، ويُمكن تقديمه بجانب الجبن أو
المربى حسب الذوق.
يتميز الفطير المشلتت بقوامه الخفيف والمقرمش وطبقاته المتعددة التي تعطيه طعماً غنياً يجمع بين الحلاوة
الخفيفة ونكهة السمن البلدي اللذيذة. يتوازن الطعم بين النكهات الغنية والقرمشة الممتعة.
المكدوس السوري هو “سيد المخللات“، ووصفه البعض بأنه “الكنز المدفون في زيت الزيتون”. يُقال عنه
إنه طبق “يُعانق الماضي” بنكهاته التراثية الأصيلة، ويأسر القلوب برائحته الزكية.😋🌿
هل جربت يومًا المكدوس السوري؟ هذا الطبق اللذيذ الذي لا يمكن لمائدة الشام أن تخلو منه! المكدوس هو
أحد أشهر أنواع المخللات الشرقية، وهو عبارة عن باذنجان صغير محشو بمزيج من الجوز والثوم والفلفل الأحمر
الحار والمغمور بزيت الزيتون. يعشقه الكبار والصغار، ويمكن تناوله كطبق جانبي على الفطور أو العشاء، أو حتى
كجزء من المازات اللذيذة.😋🌿
المقادير:
تحضير الباذنجان:
اغسلي الباذنجان جيدًا ثم قومي بغليه في ماء مملح لمدة 10-15 دقيقة حتى يصبح لينًا بعض الشيء، ولكن
ليس ناضجًا تمامًا. بعد ذلك، قومي بتصفيته وتركه ليبرد.
إعداد الحشوة:
في وعاء كبير، امزجي الجوز المجروش مع الثوم المفروم، الفلفل الأحمر الحار، والفليفلة الحمراء الحلوة إذا كنت
تفضلين استخدامها.
حفر الباذنجان:
بعد أن يبرد الباذنجان، اصنعي شقًا صغيرًا في كل حبة باذنجان (لكن لا تقطعيه بالكامل). رشي القليل من الملح
الخشن داخل الشق واتركيه على مصفاة لمدة 24 ساعة لتصفي الماء الزائد.
حشو الباذنجان:
بعد تصفية الباذنجان، قومي بحشوه بمزيج الجوز والثوم والفلفل. تأكدي من عدم ملء الباذنجان بشكل زائد.
تغمره في الزيت:
بعد حشو جميع حبات الباذنجان، ضعيها في مرطبان زجاجي معقم واغمريها بزيت الزيتون البكر الممتاز. تأكدي
من تغطية المكدوس بالكامل بالزيت حتى لا يفسد.
تخزين المكدوس:
اتركي المكدوس في مكان بارد ومظلم لمدة تتراوح بين 10 إلى 14 يومًا قبل التقديم. كلما طالت مدة التخزين،
كلما ازدادت النكهة قوة ولذة!
قدمي المكدوس مع الخبز الطازج أو كجزء من طبق الفطور الشامي إلى جانب الزيتون، اللبنة، والزعتر.
ولا تنسي أن رشّة من زيت المكدوس على طبقك ستضفي عليه نكهة سحرية لا تُقاوم!
المكدوس يتميز بمزيج من النكهات الغنية: نكهة الباذنجان اللذيذة تتناغم بشكل مثالي مع القرمشة الطفيفة
للجوز، وحلاوة الفليفلة، وحدّة الثوم والفلفل. ويمنح زيت الزيتون الطبق طعمًا حريريًا يذوب في الفم. إنه مزيج من
القوام والنكهات التي تأخذك في رحلة لذيذة إلى قلب المطبخ السوري.
وصف جودة شريحة لحم ستريبلوين
شريحة لحم ستريبلوين هي قطعة لحم مأخوذة من الجزء الخلفي من البقرة، وتعتبر واحدة من أكثر قطع اللحم
شهرة بين عشاق اللحوم. تتميز بنكهتها الغنية وملمسها الطري، مما يجعلها مثالية للشواء أو القلي. تحافظ
نسبة الدهون المتوازنة فيها على طراوة اللحم، مما يضمن توازناً رائعاً بين المذاق والملمس. شريحة لحم
ستريبلوين تتمتع بتشطيب ممتاز ولون محمر جذاب، مما يجعلها الخيار الأمثل للعشاء الفاخر.
اترك شرائح اللحم في درجة حرارة الغرفة لمدة 30 دقيقة قبل الطهي.
تبّل شرائح اللحم بالملح والفلفل من الجهتين.
في مقلاة كبيرة، سخن زيت الزيتون على نار متوسطة إلى عالية. أضف شرائح اللحم واطبخها لمدة 4-5
دقائق على كل جانب أو حتى تصل إلى النضج المطلوب.
في الدقائق الأخيرة من الطهي، أضف الزبدة والثوم والروزماري (إذا كنت تستخدمه) وقلّبها حول اللحم
للحصول على نكهة إضافية.
انقل شرائح اللحم إلى طبق واتركها للراحة لمدة 5 دقائق.
في مقلاة أخرى، سخن زيت الزيتون على نار متوسطة. أضف البروكلي والجزر والفليفلة والفاصوليا.
اطبخ الخضار لمدة 5-7 دقائق حتى تصبح ملونة ومقرمشة. تبّلها بالملح والفلفل.
في وعاء صغير، اخلط التوت مع العسل وعصير الليمون. اتركه جانبًا لمدة 5 دقائق.
تقدم شريحة لحم ستريبلوين مع الخضار والتوت تجربة طهي فريدة تجمع بين نكهات اللحم الغنية والطازجة
من الخضار، مع لمسة حلاوة من التوت. كل قضمة ستأخذك في رحلة لذيذة مع توازن مثالي بين الحلاوة
والمالحة، ما يجعلها خيارًا مثاليًا للعشاء الفاخر.
استمتع بتناول هذه الوجبة الشهية التي تجمع بين المكونات الصحية والنكهات المميزة. سواء كنت تخطط لوجبة
خاصة أو تريد ببساطة الاستمتاع بطبق لذيذ، فإن شريحة لحم ستريبلوين مع الخضار والتوت سيكون الخيار
المثالي. جربها اليوم وأمتع حواسك!
تعتبر “اللزاقي” واحدة من أشهر الحلويات التقليدية التي تُقدّم في المجتمعات العربية، خاصة في المناطق الريفية.
تتميز هذه الحلوى بطعمها الفريد وارتباطها بالمناسبات الاجتماعية المختلفة، حيث تُعتبر رمزًا للفرح والاحتفال.
اللزاقي تُعدّ من الحلويات التي تحمل في طياتها تاريخًا عريقًا، وقد ارتبطت بمواسم محددة في السنة. يُعتقد
أنها ظهرت في البداية كطريقة للاحتفال بثمار العمل الزراعي، حيث كانت تُقدّم بعد موسم الحصاد كنوع من الشكر
والامتنان. وأيضاً ينسب أصلها للجنوب السوري وخصوصا محافظة القنيطرة حيث يذكر البعض أنها أكلة أهل القنيطرة.
تُعتبر اللزاقي وسيلة للاحتفال بنجاح الجهود الزراعية وبدء فترة جديدة من الإنتاج.
حيث تجتمع العائلات في هذه المناسبة ويتبادلون الطعام والحلويات، مما يعزز الروابط الأسرية.
تُعتبر اللزاقي جزءًا من تقديم الحلوى للضيوف كعلامة على الفرح والاحتفال.
حيث يجتمع الأهل والأصدقاء للاحتفال بهذا الحدث المهم، وتكون اللزاقي من الحلويات الأساسية على المائدة.
تظل اللزاقي حاضرة كجزء من تقاليد لم الشمل، حيث تتشارك العائلات الحلويات والذكريات.
تختلف مكونات اللزاقي حسب المنطقة، ولكن عادة ما تشمل:
اللزاقي تُعتبر حلوى خفيفة ولذيذة، تجمع بين النكهات التقليدية والمكونات البسيطة، مما يجعلها مُحبوبة من
قبل الجميع. تُقدّم عادةً دافئة، مما يضيف لمسة مميزة للتجربة.
تظل اللزاقي رمزًا للفرح والترابط الاجتماعي في المجتمعات، حيث تحمل معها ذكريات جميلة تتعلق بالمناسبات
السعيدة. إن تناول هذه الحلوى لا يقتصر فقط على طعمها اللذيذ، بل يمتد ليشمل اللحظات العائلية التي تُعزز من
الروابط بين الأفراد.